قديما قال الحكيم صاحب حكايا العاشقات، أنه كان في بلاد بعيدة أمير وحيد، في كل يوم يجلس في شرفة غرفته ...
في تلك البلاد عاشت فتاة متخفية في ثوب الرجال عرفت ببطولاتها، كانت الجندي الذي لا يقهر. في احدى المرات قرر الأمير أن ينظم مسابقة لاختيار بطل الفرسان، وخصص عرشه كجائزة لهذا النزال، وقرر أن ينزل هو أيضا إلى الميدان...
حدد يوم المسابقة وتقاطر الأبطال من كل حدب وصوب، في حلبة كبيرة تبارز المقاتلون كل يدافع عن لقبه ويحاول أن يبرز أحقيته للجائزة، نهاية اليوم الأول انتهت الجولة الأولى وانتصر فيها بطلان...
في اليوم الموالي اجتمع الناس لحضور الحلقة الأخيرة من مسلسل الأمير الحزين وتخليه عن عرشه، في نزال قوي ابان في كل فارس عن قوته ...
انتهى النزال واعلن اسم الفائز، رفعت الخوذة عن رأسها فانسدل شعرها الأسود ...
سقط الأمير وعرشه بين يديها عاشقا، ووقفت هي ملكة متوجة على عرشين.
في تلك البلاد عاشت فتاة متخفية في ثوب الرجال عرفت ببطولاتها، كانت الجندي الذي لا يقهر. في احدى المرات قرر الأمير أن ينظم مسابقة لاختيار بطل الفرسان، وخصص عرشه كجائزة لهذا النزال، وقرر أن ينزل هو أيضا إلى الميدان...
حدد يوم المسابقة وتقاطر الأبطال من كل حدب وصوب، في حلبة كبيرة تبارز المقاتلون كل يدافع عن لقبه ويحاول أن يبرز أحقيته للجائزة، نهاية اليوم الأول انتهت الجولة الأولى وانتصر فيها بطلان...
في اليوم الموالي اجتمع الناس لحضور الحلقة الأخيرة من مسلسل الأمير الحزين وتخليه عن عرشه، في نزال قوي ابان في كل فارس عن قوته ...
انتهى النزال واعلن اسم الفائز، رفعت الخوذة عن رأسها فانسدل شعرها الأسود ...
سقط الأمير وعرشه بين يديها عاشقا، ووقفت هي ملكة متوجة على عرشين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق