الأحد، 27 أبريل 2014

أن تنفجر غيطا وأنت جالس في مكانك، أن تبكيك كلمات أنت جلست أمام شاشة الحاسوب بمحض ارادتك لتقرا هراء وتفاهات من لا يفكر الا في مصلحته ومن لا يعتبر لك وجودا في حياته ...
زمن الرجال انتهى وولى، بقي فقط "الخبيش" على قول عمي ... كثرة المرتزقة وأصحاب المصالح حولت هذا العالم إلى سوق للنخاسة تباع فيه كرامة الانسان بابخس الاثمان ...
وربما هذا ينطبق عليك أنت وحدك ياصغيري ...

ليست هناك تعليقات: