ذات شتاء كنت أنت القلم ومداد كلماتي
وأنا كنت المدللة الودودة
استمر اللقاء السري دهرا وهي لم تكن قادرة على البوح بما يخالجها من مشاعر ... ببساطة هي كانت أنثى شرقية ... لم تكن تشبه بنات عصرها وهن يمشين بخنج يتأرجحن كأوراق الخريف بسهولة يسقطن في أحضان الأرض المتسخة ... هي لم تشبههن قط ...
انتظرته أن يتخطى خوفه وأن يحس بانتظارها
أن يسير بخطى جادة نحوها
عندما تيقنت أنه غير راغب فيها كما هي رحلت دون حتي أن تلتفت لتلقي نظرة وداع ...
وأنا كنت المدللة الودودة
استمر اللقاء السري دهرا وهي لم تكن قادرة على البوح بما يخالجها من مشاعر ... ببساطة هي كانت أنثى شرقية ... لم تكن تشبه بنات عصرها وهن يمشين بخنج يتأرجحن كأوراق الخريف بسهولة يسقطن في أحضان الأرض المتسخة ... هي لم تشبههن قط ...
انتظرته أن يتخطى خوفه وأن يحس بانتظارها
أن يسير بخطى جادة نحوها
عندما تيقنت أنه غير راغب فيها كما هي رحلت دون حتي أن تلتفت لتلقي نظرة وداع ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق