خلف كل تلك الصفات الجميلة التي تبدو لكل من يقابلها كانت تخفي الكثير من الحقد على واقع لم يعترف بجميل قدمته و لا خير وفت به.... ستقول بأن ماقدمته في سبيل الله لا تنتظر مقابلا له... حينها سأجيب نعم لكن حينما تلقى بسمة تعترف ممن حولك بوفاء قدمته سيكون ذلك دافعا لك لتقدم المزيد لتكون أفضل... فنحن بشر تفرحنا كلمة شكرا... ونهوى لمسات تشجيع على المسير قدما لتقديم المزيد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق