الأحد، 3 سبتمبر 2017

خلف كل تلك الصفات الجميلة التي تبدو لكل من يقابلها كانت تخفي الكثير من الحقد على واقع لم يعترف بجميل  قدمته و لا خير وفت به....  ستقول بأن ماقدمته في سبيل الله لا تنتظر مقابلا له...  حينها سأجيب نعم لكن حينما تلقى بسمة تعترف ممن حولك بوفاء قدمته سيكون ذلك دافعا لك لتقدم المزيد لتكون أفضل...  فنحن بشر تفرحنا كلمة شكرا...  ونهوى لمسات تشجيع على المسير قدما لتقديم المزيد...

ليست هناك تعليقات: