من منكم جرب أن يتوه طفله أو أخوه الأصغر ... من جرب ذلك الشعور ... أن تسير في طريق وأنت متأكد مئة بالمائة أنه يسير في الاتجاه الآخر فتعود أدراجك لتتبع عقلك ثم تتوقف ... لا ربما سار في هدا الاتجاه وفي الأخير تقرر أن تعود إلى مكان الانطلاق ... ربما عاد إلى هناك!!!!!
ماذا لو انك عدت إلى المنزل بدونه وجعلك التعب تغفو وأنت لا تعلم احي هو ام مــــ......
في انتظار تعليقاتكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق