وطني غارق في الدماء ... بحاره وأنهاره تزهو بلونها الأحمر ... اختفت الفرحة من ملامح أبنائه ...
إنه وطني المغتصب خائف هناك في ركن بعيد .... حائر مشتت الذهن ... ضعفه جعله إلى الخنوع أقرب رغم أن نصف أبنائه من الفرسان الشجعان ...نظر وطني إلى جيرانه ابتسم وقال: نعم لدي أبناء فرسان شجعان لكن الزمان غدر بهم أخد منهم الشجاعة وترك لهم اللقب ...
إنه وطني المغتصب خائف هناك في ركن بعيد .... حائر مشتت الذهن ... ضعفه جعله إلى الخنوع أقرب رغم أن نصف أبنائه من الفرسان الشجعان ...نظر وطني إلى جيرانه ابتسم وقال: نعم لدي أبناء فرسان شجعان لكن الزمان غدر بهم أخد منهم الشجاعة وترك لهم اللقب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق