الثلاثاء، 20 مايو 2014

مغفور له أنت رغم فظاعة أخطائك ... أما أنا فكلمات أنطقها في ساعة غضب ردا على ما لم أتحمله منك من أقوال تصبح سلاحا تستعمله ضدي ...
لست عاجزة عن مقابلة كلماتك بكلمات أشد، لكنني أترك مجالا لحسن العشرة التي أفترض أننا سنعيشها مستقبلا... ما قمت به هذه المرة هو اظهار فقط لما يمكن القيام به عوض الجلوس وحيدة ابكي على حظ متعثر جعلني أسمع ما لا أطيق سماعه...

ليست هناك تعليقات: