الخميس، 15 مارس 2018

ماذا سأكتب والقلم أصبح بلا مداد ... هل تصدق أنك أنت كنت مداد كلماتي ولا زلت ... أي حب هو هذا الذي حولني الى بلهاء لا ترى من العالم سوى ملامح وجه يشبهك ... الكل في نظري هو انت هي نظرية الحلول كما جاء بها الحلاج بك ولك دخلت عالم الدروشة ... متصوفة منقطعة في خلوتي ... تسبيحاتي خلود باحرف اسمك ... وصلواتي تقرب لعل لقاء يجمعني بك ... 

ليست هناك تعليقات: