السبت، 24 مارس 2018

يعتصرني الالم ويقطع من قلبي اطرافا ارميها بين قدميك لعلك ترضى .... وانت تقابل عفوي وسماحتي بدنائة ليست من شيم الرجال...
في كل مرة ترددها أنك الرجل احسبها كلمات لا تكاد تتعدى لسنانك الجارح اعذرني فانت رجل باللسان وباقي أفعالك اقرب للنساء...
غضبك وابتعادك لم يترك لي مجالا للدلال الانثوي الذي يجمل روح الاثنى ويزيدها ثقة وحبا ...
ابتعد قدر ما شئت فيوما ما لن تجد أمامك سوى ظل فارقه صاحبه الى غير رجعة...

ليست هناك تعليقات: