الربيع:
انطلقت ضحكة هستيرية من مكان مجهول جعلت فرائصها ترتعد من الرعب، خاطبها الصوت المرعب: لمادا؟ حالة من الرعب أوقفت الحروف في حلقها خاطرة تحثها على البوح بسبب عودتها لكن قدماها لم تستشيراها وغيابها عن كل ما هو محيط بها أحالها إلى عالم الأموات بأحلام الأحياء...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق