الأربعاء، 9 أغسطس 2017

نمت ليلا لاحلم بك وفي الصباح وجدتني انطق باسمك سهوا ...
ربما تعمدت في قلبي أن اذكرك بخير كلما سمعت أحدا يحمل من ملامحك شبها، واغار عندما اسمعه اسمك على لسان عابر سبيل حتى وان كان شخصا لا اعرفه
حالتي مستعصية ولا تحتاج لتدخل عاجل ... فقط هي لمسة وحضن وسينتهي الشوق والتوق واغدي الانا في داخلي بقربك ...

ليست هناك تعليقات: