خادم الأنا في داخلك أيها المتفائل طيب أكثر من اللازم، كلما تعثرت قدم السيد "المتفائل" سارع هو إلى طلب السماح والمغفرة لمن ترك تلك الحفرة هناك ....
في الجانب الآخر نجد السيد الحقود صاحب النفس الشريرة، يبحث عن كل الهفوات ليعلن الحرب، يخطط جيدا ويمارس سلطته القهرية على الجسد المسكين، فنجد غالبية من يتصفون بهذه الصفة ضعفاء البنية "من كثر حقدو صفار بحال الشعير تحت شمس الصيف" تعابير كثيرة تحتفظ بها الذاكرة الشعبية ...
هناك الطيب الذي يسامح كثيرا حتى يظنه كل من يتعاملون معه غبيا ... نجد صاحب المعجزات الخارق للعادة وهو نجم في غالب الأحيان الكل يلجا اليه لأجل ايجاد حلول لمشكلة أو لأجل الإستشارة ....
لماذا كتبت هذه الكلمات؟ لا أعرف لا أملك الجواب ...
مجرد خربشات على جدار الحقيقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق