الخميس، 11 يوليو 2013

الحميراء والفتى النجيب ....



نجيب أنت، حميراء تطلب منك ما لم تجُد به فتابدلها سؤالا بسؤال... حسنا ربما هو الغباء قد تخفى في عباءة الدكاء، ربما العكس، قد تكون يابنى ادكى مما أتصور...
على كل هي طباع بعض البشر لن أفهمها لأنني لم أعايش مثل هذا النوع إنها أول تجربة وأتمنى أن تمر بسلام.
دمعة تغادر مقلتك دون إذن ما هو الحكم الذي يمكن أن يكون صالحا لزجرها، أفضل أن اجود بما لدي على أن يمُن أحدهم علي، سمها عزة نفس أو تكبرا .... اختر من الصفات مايوازي أفكارك عني، رتب اسئلتي وفق المنهج الذي يرضيك، اعد صياغتها واطرحها على نفسك لا تكن مجرد مرآة تعكس ما أقول. لا تختبر صبري فهو فعلا لن ينتهي.

ليست هناك تعليقات: